
دكتور مانهاتن
"جون اوسترمان" وُلِدَ عام 1929 كان إبن صانع ساعات، إلتحقَ في مجال الفيزياء الذرية حسب رغبة والده بعد أن أسقطت الولايات المتحدة قنبلة ذرية على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
أنهى "اوسترمان" شهادته الدكتوراة عام 1958 بعدها بسنة في مايو شارك في أبحاث في غويلا مع زميلته "جايني سلاتر" التي أُغرِمَ بها.
بدأ بالعمل في مختبر للقيام بأبحاثه عن المادة وجاذبيتها، أثناء رجوعه لحقل المختبر لإحضار معطفه، فإنغلق باب المختبر عليه وشُغِل الحقل وهو فيه وبسبب هذا دُمرت جزيئات جسده بالكامل.
وبهذا أُعلِنت وفاته رسمياً لكن بعد أشهر شوهِدَ في مناطق مختلفة من العالم يتكون من تلقاء نفسه حتى أظهر نفسه بجسده العظيم للعالم.
بالطبع الفيتناميين إستسلموا لمانهاتن شخصياً بعد مشاهدته وهو يدمر قواتهم بسهولة.
في إحدى المقابلات تم إتهامه في مقابلة بأن كل من يتقرب منه يموت (بحضور جايني سلاتر) هذا الأمر أغضبه جداً لدرجة أنه إنعزل في المريخ.
عند رجوعه بعد إقناع البطلة سيسبكتر كان الدمار قد وصل حيث دُمرت نيويورك حيث كان الفاعل "أوزمدايوس" ولكن سبب فعلته أنه يريد أن يُعطي أمريكا وفيتنام عدو مشترك الذي هو إجتياح فضائي لتدمير الأرض
(عكس الفيلم وهو مانهاتن) وبالطبع غادر المجرة لخلق مجرة أقل تعقيداً من البشر.
والي هو أحداث كوميكس "الريبيرث"
قوى وقدرات دكتور مانهاتن عالية جدًا وهو بإمكانه خلق أكوان كاملة وتدميرها.
إرسال تعليق